تلقت «عكاظ» تعقيبا من أمانة جدة حول ما نشرته بعنوان «الليث.. حدائق متهالكة وشواطئ تحتضر.. والبلدية فشلت في حصة الاستثمار» في (12/1/1438) أوضحت تنفيذ مشاريع عدة لتطوير المحافظة، وطرح 30 موقعا استثماريا وتوقيع عقد المنطقة الصناعية، تمهيدا لنقل الورش إليها.
وفي ما يلي نص التعقيب: «نفيدكم بأن بلدية الليث نفذت مشاريع عدة لتطوير المحافظة، حيث جرى إنشاء خمس حدائق في المحافظة، ونفذت الكورنيش ذا الطراز الحديث بأعمال سفلتة وإنارة ومظلات، وأشكال جمالية، إضافة إلى دورات المياه، ومساحات خضراء، وألعاب للأطفال، وملاعب رياضية للشباب، وبالنسبة للسقالة التي ذكرت في التقرير فهي مغلقة لصيانة الحواجز».
وأضاف الأمانة: «وما ذكر بخصوص حصة الاستثمار، طرحت البلدية أكثر من 30 موقعا في المحافظة وجرى فتح المظاريف في (18/11/1437) وجار العمل على توقيع العقود، وبعدها بشهر جرى توقيع عقد المنطقة الصناعية، تمهيدا لنقل الورش إليها، وسفلتت البلدية المخطط الجنوبي، بمساحة تزيد على 200 ألف متر مربع وكذلك مخطط الخدمات الحكومية بما يزيد على 70 ألف متر مربع».
وذكرت الأمانة في تعقيبها: «جرى تنفيذ مجسمات جمالية لإبراز الدور الجمالي لليث، وأولت البلدية منطقة الميقات أهمية قصوى لخدمة الحجاج، وجرى تخصيص عدد من المعدات والموظفين في مكتب الخدمات وإزالة الرمال الزاحفة بشكل مباشر، وتنفيذ مبنى البلدية المكون من أربعة طوابق، والبدء في تأثيثه، تمهيدا للانتقال إليه بعد أربعة أشهر، وبخصوص المبنى الحالي المستأجر فهو مسلح ومطابق للمواصفات وليس آيلا للسقوط، وجرى افتتاح مكتب للخدمات سعيا لخدمة الميقات والمراكز والقرى الشمالية، أما فيما يتعلق بأكوام النفايات في الأحياء فيجري تفريغ الحاويات حسب الخطة التشغيلية لمقاول النظافة، وفيما يتعلق بمخلفات الأراضي الفضاء فهي أملاك خاصة ورغم ذلك تقوم الأمانة برفعها وتغريم المخالفين، أما مخلفات الحديد والأخشاب، فالعمل جارٍ على تنظيم مزاد لها، وبالنسبة للجسر في مدخل المدينة يخص وزارة النقل».
وفي ما يلي نص التعقيب: «نفيدكم بأن بلدية الليث نفذت مشاريع عدة لتطوير المحافظة، حيث جرى إنشاء خمس حدائق في المحافظة، ونفذت الكورنيش ذا الطراز الحديث بأعمال سفلتة وإنارة ومظلات، وأشكال جمالية، إضافة إلى دورات المياه، ومساحات خضراء، وألعاب للأطفال، وملاعب رياضية للشباب، وبالنسبة للسقالة التي ذكرت في التقرير فهي مغلقة لصيانة الحواجز».
وأضاف الأمانة: «وما ذكر بخصوص حصة الاستثمار، طرحت البلدية أكثر من 30 موقعا في المحافظة وجرى فتح المظاريف في (18/11/1437) وجار العمل على توقيع العقود، وبعدها بشهر جرى توقيع عقد المنطقة الصناعية، تمهيدا لنقل الورش إليها، وسفلتت البلدية المخطط الجنوبي، بمساحة تزيد على 200 ألف متر مربع وكذلك مخطط الخدمات الحكومية بما يزيد على 70 ألف متر مربع».
وذكرت الأمانة في تعقيبها: «جرى تنفيذ مجسمات جمالية لإبراز الدور الجمالي لليث، وأولت البلدية منطقة الميقات أهمية قصوى لخدمة الحجاج، وجرى تخصيص عدد من المعدات والموظفين في مكتب الخدمات وإزالة الرمال الزاحفة بشكل مباشر، وتنفيذ مبنى البلدية المكون من أربعة طوابق، والبدء في تأثيثه، تمهيدا للانتقال إليه بعد أربعة أشهر، وبخصوص المبنى الحالي المستأجر فهو مسلح ومطابق للمواصفات وليس آيلا للسقوط، وجرى افتتاح مكتب للخدمات سعيا لخدمة الميقات والمراكز والقرى الشمالية، أما فيما يتعلق بأكوام النفايات في الأحياء فيجري تفريغ الحاويات حسب الخطة التشغيلية لمقاول النظافة، وفيما يتعلق بمخلفات الأراضي الفضاء فهي أملاك خاصة ورغم ذلك تقوم الأمانة برفعها وتغريم المخالفين، أما مخلفات الحديد والأخشاب، فالعمل جارٍ على تنظيم مزاد لها، وبالنسبة للجسر في مدخل المدينة يخص وزارة النقل».